آراء
الاراء المنشورة ليس بالضرورة تعبر عن رأى باب مصر او ولاد البلد ميديا
-
تعرف على أصل جُملة “أنا عبد مأمور” وحكاية الـ60 قرِشًا
اعتمد محمد علي في تثبيت حكمه على سواعد قوية، لفرض سيطرته على البلاد، كان منهم محمد بك الدفتردار، الذي عرف بقسوته، حتى أن مجرد ذكر اسمه كان يثير الفزع في…
-
كتاب اليوم| رواية “ليالي السيد”.. عن المولد والضريح في الجنوب
في رواية “ليالي السيد” للروائي أحمد جاد الكريم، يحكي فيها عن ليالي مولد الشيخ “السيد” الذي يحتفل به أهل القرية كل عام، يبدأ المولد بإشارة من السيد لبطل الرواية سالم،…
-
من يحمي صناعة النحاس من الانقراض؟
“ويظل فيها شيء من روح صانعها” “بحماس” هكذا تصف جينفر الأمريكية إحدى السائحات، التي كانت تتجول في ربع السلحدار في خان الخليلي، طريقة صناعة النحاس يدويا. بعد أكثر من وصف…
-
حكاية “وفاء النيل”.. لماذا احتفل المصريون بفيضان النهر العظيم؟
“لأنك خلقت نيلًا في السماء، لينزل لأجلهم ويحدث أمواجا فوق الجبل مثل أمواج البحر، لتروي حقولهم التي في قراهم، ما أجمل أعمالك يا رب الأبدية”، هكذا صلى إخناتون لأجل النيل.…
-
سلسلة عاشت الأسامي| في حب ماري وزقاق المخايش
لا تستطيع أن تضع قدميك في ذلك المكان، الذي يعج بالمحلات والدكاكين التجارية، ومع ذلك تنتابك حالة من الهدوء النفسي بعيدًا عن زحام السيارات، ومغالطة المعلومات، لترجع بعمرك أزمنة بعيدة…
-
“عرض زج- زج”.. توثيق لواقعة عمرها 97 عامًا
“إن الأحداث من وحي خيال المؤلف، وليس لها أية صلة بالواقع، وأي تشابه بينها وبين الواقع ما هو إلا محض صدفة، وهي مجرد وجهة نظر”، هكذا يذكر المنشور الذي يوزع…
-
في قرية دسيا.. خيوط من حرير على نول مكسور
في سبعينيات القرن الماضي، بدأ السجاد اليدوي المصنوع من خيوط الحرير والصوف ينتشر في محافظة الفيوم، عبر قرية دسيا “إحدى قرى مدينة الفيوم”. أصحاب “الصنعة” الحاليين يرجعون الفضل لرواج الصناعة…
-
سلسلة وجوه الفيوم| “عم صلاح”.. أول من أدخل صناعة السجاد اليدوي في “دسيا”
ارتبط اسمه باسم قرية “دسيا” إحدى قرى مركز الفيوم، التي نالت شهرتها بفضله، إنه ذلك الرجل الستيني صاحب البشرة السمراء والتجاعيد البسيطة، هو صلاح محمود خليل، المشهور بعم صلاح، حسب…
-
تعرف على أصل فنيّ الأراجوز وخيال الظل
خيال الظل واحد من أكثر الفنون الشعبية التراثية ثراءً وغنى، ولم يحدد الباحثون بشكل قاطع، الموطن الأصلي لفن “خيال الظل” الذي انتشر في مصر والوطن العربي ثم تركيا، ويرجح أن…
-
“فرقة ومضة” تعيد إحياء فنيّ الأراجوز وخيال الظل في بيت السحيمي
على مسرح صغير يجلس طفل لم يتجاوز عمره السابعة، يتابع بانبهار تلك القصة التي تُروى خلف الشاشة البيضاء، التي تعكس له “خيال الظل”. وبينما يستمر العرض تتعلق عينيه بخيال الظل…