ادب وفن
-
«مدينة البهجة» معرض جديد للفنان أحمد سليم: توثيق عادات النوبة تشكيليا
«مدينة البهجة» هو العنوان الذي اختاره الفنان التشكيلي أحمد سليم على لمعرضه الجديد، بقاعة قرطبة بالمهندسين. حيث يواصل فيه سليم مشروعه الفني في توثيق وحفظ التراث المصري المادي من أزياء…
-
مملكة الظلال.. كيف عبرت السينما عن التطور الزمني لمنطقة وسط البلد؟
تحت عنوان «وسط مدينة القاهرة في مملكة الظلال 1952 – 2016»، تحدث دكتور مجيب الرحمن عامر الأستاذ بمدرسة العمارة العليا بجرونوبل بفرنسا في سيمنار نظمته شبكة «آمون» للباحثين فى السينما…
-
بورتريهات متخيلة (10): نسرين.. تلك تحيتي لفتاة أحلام
لا أعرف عنها شيئا، فقد ابتلعها الصمت، خطفها الحبيب المثالي، فتى أحلام، وأسكنها سماء مغلقة بالحب والوعود. لذا سأتخيلها بالكامل، سأكتب عبر قناعها عما يغويني وما يخيفني، عما فتنني في…
-
بورتريهات متخيلة(9): عمر الشريف.. المتسكع الأبدي
يشعل الفيلسوف فانوسا في وضح النهار، ويتجول به في المدينة، وعندما يُسأل عما يقصده، يجيب: “أبحث عن إنسان”. في ظلمة شيخوخته، يطفئ ذلك الذي اختبر الرقصة الشهوانية للضوء، فانوسه الأخير،…
-
«المقام» لأحمد صابر: أولياء ومجاذيب في عالم سريالي
«المقام» معرض جديد للفنان التشكيلي أحمد صابر، المدرس المساعد بكلية الفنون الجميلة جامعة الأقصر. إذ يوثق فيه مظاهر الاحتفال بمولد أبي الحجاج الأقصري التي اندثر بعض منها باستخدام طابعه السريالي…
-
في محبة المهرجانات
صحيح أن الأفلام باتت متوفرة في كل مكان، على الفضائيات والمنصات والانترنت ومواقع القرصنة مثل “التورنت” و”ايجيبيست” وغيرها، لكن لم يزل للعروض العامة وللمهرجانات جاذبيتها وتأثيرها المختلف. الفنون الأدائية لم…
-
شئ لا يصدقه عكل!
من الايفيهات التي لا تنسى للفنانة الراحلة شويكار جملة “شئ لا يصدقه عكل” من فيلم “شنبو في المصيدة”، وهو ايفيه تردد على ذهني كثيرا خلال الأيام الماضية، في مناسبات عدة،…
-
بورتريهات متخيلة (8): محسن محي الدين.. أريج الشباب الأبدي
لا يولد مثل محسن محي الدين مرتين، إلا كحلم داخل كل قلب، كل خيال، حيث يمكن في مرايا وحدتنا أن نغني ونرقص ونمثل مقطعا لـ هاملت، دون خجل، أن نُغوى…
-
«الأبديون» وأنجلينا والامبراطور العاري!
وضعت الرقابات العربية نفسها في مأزق لا تحسد عليه برفضها عرض فيلم “الأبديون” Eternals، آخر انتاجات شركة “مارفل”، والذي يشارك في بطولته النجمتان منهم أنجلينا جولي وسلمى حايك. بجانب عدد…
-
بورتريهات متخيلة(7): سمير غانم.. الضحك كلغة للحب
ربح سمير غانم العالم في رهان وقايضه بنكتة. لم يكن يحيل العالم إلى مسخرة أو إلى عدم، فهو لا يحمل أي خصومة تجاهه، لم يكن عبر النكتة يشيد أو يرمم…