ادب وفن
-
فيديو| شيماء النوبي:«أكاد من فرط الجمال أذوب»
تربت شيماء عبدالعليم النوبي، وشهرتها شيماء النوبي على إذاعة القرآن الكريم وصوت الشيخ النقشبندي ونصر الدين طوبار، ودائمًا ما كنت تردد في طفولتها أغاني فيلم الشيماء، وهو ما ساعدها على…
-
ملف| محمود درويش في القاهرة: «هل تسمحون لي بالزواج؟»
في الطائرة التي حملت محمود درويش من موسكو إلى القاهرة عام 1971 كان يقرأ أمامه ملفا ضخما يحمل مختارات من «موسوعة الخيال الشرقي» حسب وصفه موضوعه: محمود درويش. ضم الملف…
-
نص كلمة محمود درويش في أول زيارة له للقاهرة: ابتعد.. لأقترب
أريد أن أعلن منذ البداية أني أعتبر مسألة وجودي الآن في القاهرة مسألة شخصية أتحمل وحدي مسؤولية اختيارها، وسأبذل منتهى جهدي للحيلولة دون تحويلها إلى موضوع للمناقشة والأخذ والرد، وكان…
-
مصور الريف.. شاب يوثق الحياة اليومية في قرى مصر
كل مشهد في الريف المصري هو لوحة فنية في حد ذاتها، الطبيعة والحياة البسيطة استهوت كل من شاهدها أو عاشها، حتى اجتهد المستشرقون لمحاولة توثيقها كتابة وصورا، والآن يستكمل المسيرة…
-
لأول مرة: تفاصيل الأفلام والرقصات الموقوفة لـ”فرقة رضا”
بدأ الفنان الراحل محمود رضا (1930-2020)، مؤسس “فرقة رضا” مشواره الفني مع السينما عام 1949، بعد تتلمذه على يد شقيقه علي رضا، الذي أصبح فيما بعد شريكا ومؤسسا معه، تنوعت…
-
عندما قال الموجى لبليغ حمدي: أنت متنفعش.. فغنت له أم كلثوم!
ذهبت صفية حمدي محررة الأزياء في مجلة «الجيل» إلى رئيس تحريرها موسى صبري، لتخبره أن شقيقها يهوى الطرب والتلحين وصوته جميل، فلماذا لا يسمعه محررو الجيل؟، ولكن لم يتحمس أحد،…
-
مواويل الفلاحين عن العشق والهوى
“سايق عليك النبي إن كنت باقيني.. تضحك بسن الرضى ساعة تلاقيني.. ياللي أنا الورد يا حلو وأنت الماء بترويني”، تلعب العلاقة بين الرجل والمرأة دورا كبيرا في أدبنا الشعبي وخاصة…
-
نجيب سرور في بريد القراء لثوار يوليو: أنتم أملنا الأخير
اشتهر الأستاذ محمد التابعي بتحرير بابين من أهم أبواب مجلة آخر ساعة في الأربعينيات والخمسينيات وهما “من أسبوع لأسبوع” و”بريدي”، الأول كان مخصصا لمقاله الأسبوعي وهي مقالات أحدث بعضها ضجة…
-
أحلام محمد حسنين هيكل.. وقد صارت كوابيس
في 14 يوليو 1934 صدر العدد الأول من مجلة آخر ساعة. فى قلب الصيف ولدت المجلة، لذا اعتادت أن تخصص فى كل عام عددا تذكاريا، احتفالا بتأسيسها، ويتضمن قراءات صيفية…
-
«السمان والخريف والربيع».. قصة نجيب محفوظ المنسية
يلعب صلاح جاهين، يحب دائما اللعب الحر، في الشعر والرسم، كما في الصحافة، وعندما تولى فتحي غانم رئاسة تحرير مجلة «صباح الخير» خلفا لأحمد بهاء الدين، طلب منه جاهين مساحة…