ادب وفن
-
“أبناء هاجر”.. قصيدة “باريسية” للشاعر أحمد بخيت
“أبناء هاجر” هي قصيدة كتبها الشاعر أحمد بخيت في مارس الماضي، أثناء زيارة للعاصمة الفرنسية باريس. والشاعر وُلد في 26 فبراير 1966 بمدينة أسيوط بمحافظة أسيوط، نشأ في القاهرة وهناك…
-
مقولة اليوم| من كلمة هايفة نتحمق ونقوم
من هفوة أو كلمة هايفة نتحمق ونقوم نسب وندب ويدور العراك بالشوم وكل محموق وله فرقه تقوم بهجوم من قبل ماتعرف الظالم من المظلوم تبقى الشرارة حريقة والسحابة حسوم لا…
-
مقولة اليوم| شكوت دمشق إلى الشام كيف مَحوَتِ الوجوه؟
إني تهجيت هذي الحروف فكيف أركبها؟ دال.. ميم.. شين.. قاف فقالوا: عرفنا دمشق ابتسمت شكوت دمشق إلى الشام كيف محوت ألوف الوجوه وما زال وجهك واحدا لماذا انحنيت لدفن الضحايا…
-
مقولة اليوم| وعليكِ عيني يا دمشق فمنكِ ينهمر الصباحُ
كلُّ الذينَ أحبِّهُـمْ نَهَبُـوا رُقَادِيَ وَاسـتَرَاحوا فأنا هُنَا جُرحُ الهَوَى، وَهُنَاكَ في وَطَني جراحُ وعليكِ عَينِي يا دِمَشـقُ، فمِنكِ ينهَمِرُ الصّبَاحُ
-
مقولة اليوم| ما أجمل الشام لولا جروحي
مَا أَجْمَلَ الشَّامَ مَا أَجْمَلَ الشَّامَ لَوْلاَ جُرُوحِي، فَضَعْ نِصْفَ قَلْبِكَ فِي نِصْفِ قَلْبِي، يَا صَاحِبِي لِنَصْنَعَ قَلْباً صَحِيحًا فَسِيحًا لَهَا لِي، وَلَكْ فَفِي الشَّام شَامٌ، إِذَا شِئْتَ، فِي الشَّامِ…
-
مقولة اليوم| حيّوا أهل الشام
حيوا أهل الشام.. يا أهل الله صابره وهشام.. وما شا الله كلهم قد صام.. وقد صلى يا ابو زيد الخيل.. متقلقشي كلهم قد نام.. مؤدي الفرض تحت هذا الليل.. وهذي…
-
“نور العين” من أداء فرقة “المرعشلي”
نور العين نور العين جد الحسنين قلبي ولهان بهداك يا طه الزين على بابك عبد واقف من هجرك والله خائف يرجو الإحسان حبيبي فالحب لغيرك زائف يا حبيبى يا طبيبي…
-
مقولة اليوم| آفتي معرفتي.. راحتي معرفش
آفتي معرفتي، يعني أن ادعاء المعرفة آفة، وقد يكلف الشخص بأمر لا يعرفه ولو سأل عنه يتضح له الأمر، فالراحة في قوله “لا أعرف”. الأمثال العامية- أحمد تيمور
-
مقولة اليوم| “آخر خدمة الغز علقة”
“أخر خدمة الغز علقة” وهو مثل شعبي يعني نكران الجميل ومقابلة الإحسان بالشر، وهناك مثل شبيه ذكره أحمد تيمور في كتابه “الأمثال العامية”، إذ يقول “آخر المعروف ينضرب بالكفوف”. و”الغز”…
-
مقولة اليوم| سهير ليالي وياما لفيت وطفت
سهير ليالي وياما لفيت وطفت وف ليلة راجع في الضلام قمت شوفت الخوف كأنه كلب سد الطريق كنت عاوز اقتله- بس خفت عجبي صلاح جاهين