ملفات
-
رندا شعث تكتب: كانت فلسطين دائما في قلبه
سنة 1982 الحرب مشتعلة في لبنان. الإسرائيليين احتلوا الجنوب ومحاصرين بيروت بناسها وفدائينها. كان مكتب دار الفتى العربي في القاهرة مليان ناس بتحب فلسطين ولبنان وتحاول تساعد بأي طريقة. تطوعت…
-
ملف| أن تكون هاني شكر الله
كان هاني شكر الله يردد دائما بيت صلاح جاهين الشهير «أنا اللي بالأمر المحال اغتوي». لم يكن هذا البيت الشعري مجرد بيت شعري أعجب به، بقدر ما كان تعبيرا عن…
-
أميرة هويدي تكتب: مديري هاني شكر الله
لا أتذكر اول لقاء لى مع هانى شكرالله، مديرى الاعلى خلال فترة عملنا سويا بجريدة «الاهرام ويكلى» لاكثر من 12 عاما. أبحث في ذاكرتى لكنها مظلمة: لا يوجد مشهد لقاء…
-
باسل رمسيس يكتب: هاني شكر الله بين لحظتين
«فليستمروا في توجيه ضرباتهم، وإن لم نستطع ردها، فلنحاول على الأقل ألا نقع، وألا نعطيهم متعة أن يعرفوا أنهم يؤلموننا». هذه العبارة/النصيحة قالها لي هاني شكر الله، بينما كنا نأكل…
-
هالة شكر الله تكتب: أخي العنيد، الصامت، المتأمل
منذ الصغر، عرفت عن هاني صفة التأمل، صامت بطبعه في صغره. كان قارئا نهما وعندما شب عرفنا عنه العناد – فكان سكوته لا ينم عن شخص منطو، ولكن مفكر يحدد…
-
خيري حسن يكتب: نهارك سعيد.. يا عم نجيب
(مصر القديمة ـ 2021) كنا في شهر ديسمبر من ذلك العام عندما ذهبت مع صديق لزيارة مديره في العمل. الرجل كان يسكن في منطقة (شعبية- إن شئت الدقة- عشوائية) يُطلق…
-
صلاح جاهين: أحوال مصر في رسومات وقصائد
عشق صلاح جاهين مبنى روز اليوسف القديم في شارع محمد سعيد. وكان للمبنى بوابة ضخمة يعلوها قوس من الحديد والبوابة لها قفل ثقيل الوزن، كما أحبّ السلالم الرخامية المتآكلة من…
-
حكاية رباعيات صلاح جاهين التي أغضبت «مباحث الصحافة»
في 31 أغسطس 1961 كان جمال عبد الناصر متجها إلى يوغسلافيا لحضور مؤتمر عدم الانحياز. وفي نفس اليوم صدر العدد رقم 295 من مجلة صباح الخير. كان العدد مثل باقي…
-
«ديوان» تعلن أعضاء لجنة مراجعة أعمال نجيب محفوظ
في تصريحات خاصة لموقع «باب مصر» أعلن الروائي أحمد القرملاوي مدير النشر في دار ديوان أن اللجنة التي ستقوم بمراجعة أعمال الروائي المصري نجيب محفوظ تضم عددًا من النقاد والمبدعين…
-
«ديوان» تحصل على حقوق نشر أعمال نجيب محفوظ
من يحصل على حقوق نشر أعمال نجيب محفوظ ورقيا؟ سؤال شغل الوسط الثقافي لشهور عديدة. أخيرا يسدل الستار على ما يمكن اعتباره « قضية العام الثقافية»: إذ حصلت «ديوان» على…