استمع| مواطنون يقصون ذكرياتهم عن عيد الأضحى في الإسكندرية ج1

عيد الأضحى في الإسكندرية له ذكريات في الماضي.. طعم وطقوس يقصها مواطنون من الإسكندرية من أعمار متباينة عن المتنزهات ووسيلة الموصلات والتحضير لهذا اليوم وعن ذكريات شراء ملابس العيد ويقصون كيف أصبح التحضير للعيد الآن.

في الجزء الأول سنستمع إلى المتنزهات والكارته.. التي يقص ذكرياتها رمضان عاشور- سائق كارته ورث المهنة أب عن جد.. وكيف أنها كانت وسيلة الموصلات الأكثر استخداما في الإسكندرية في زمن الجدود.. وكيف كانت هذه الوسيلة في الماضي والآن وأسعارها.. و التي كانت تبدأ من جنيه حتى و صلت اليوم إلى 30 و 50 جنيه.. و كيف كان حال أصحاب المهنة في هذا الزمن و كيف أصبح.

وعن ذكريات عيد الأضحى في الإسكندرية، يقص بعض المواطنين خلال التقرير أهم أماكن التنزه.. التي كان أشهرها في منطقة محطة الرمل و المنشية وحديقة حيوان النزهة وحديقة انطونيادس وسعد زغلول.

عيد الأضحى في الإسكندرية

خلال التقرير تقص سناء محمد-ربة منزل- في العقد السادس من العمر ذكرياتها عن شراء ملابس العيد في الإسكندرية.. وتذكر أشهر المحلات و المتاجر في منطقة محطة الرمل التي كان تقوم والدتها بالشراء منها.. غير أنه أنها لم يعد موجود كثير من هذه المحلات الآن، كما تذكر أن أغلى فستان كان لا يتعدى جنيهان.

علاوة على ذلك تتذكر آية طالبه جامعية فتتذكر أن كان للبس العيد فرحة و كانتتذهب مع أسرتها لشرائه لكن الآن يمكن أن تشتري خلال السنه لكن لم يعد هناك تفكير في شراء لبس العيد على حد تعبيرها و تتحدث خلال التقرير عن أهم الأماكن التي كانت تذهب إليها لشراء لبس العيد.

كذلك يقص محمد رضا، مصور صحفي وفوتوغرافي، في نهاية العقد السادس من العمر، ذكرياته عن لبس العيد وكيف كانت والدته تأخذه للخياطة للحياكة ملابس العيد و التي يتذكر إسمها و مكانها في محرم بك.

في النهاية يمكن الاستماع إلى كل هذه الذكريات من خلال هذا التقرير:

مشاركة
المقالات والآراء المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع بالضرورة، بل تعبر عن رأي أصحابها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
باب مصر