ربما أدركنا شغف السؤال عن ماذا خسر الإسكندرانية بعزل قطار «أبو قير» من الخدمة نهائيا في انتظار المترو الواعد كبديل لقطار ضواحي المسافات القصيرة الذي عرفناه منذ الصبا، كحافلة ركاب…