أم هادي
-
قبلي
«الثوب الواحاتي» يقاوم النسيان.. من منزل «أم هادي» تبدأ الحكاية
على مقعد خشبي صغير أمام باب بيتها الطيني في قرية باريس، جلست الحاجة «شادية زين الدين»، أو كما يناديها الجميع «أم هادي»، تنحني بتركيز على قطعة قماش داكنة اللون، تتناثر…