المنيا
-
بحرى
«الكشري المصري»: طبق واحد بطعم كل محافظة
إعداد: أسماء الشرقاوي ودعاء عبدالحميد وجاسمين مهنى وأسماء منتصر بعد إدراج «الكشري المصري» ضمن قوائم التراث الثقافي غير المادي لدى منظمة اليونسكو، أجرى «باب مصر» جولة ميدانية، تتبع خلالها رحلة…
-
قبلي
«الليلة الكبيرة».. مسرح العرائس يحيي التراث المصري في قرى المنيا
في عالم المسرح، حيث تختلط البهجة بالإبداع، تظل العرائس الصغيرة قادرة على سرد حكايات كبيرة، تحمل بين خيوطها تراثا وفنا وروحا مصرية أصيلة. في محافظة المنيا، شهدت قرى أبيوها والمعصرة…
-
قبلي
مكوجي الرجل في «الفكرية»: قصة «مجدي عياد» مع مهنة لا تنطفئ
لم يكن صوت المكواة الحديدية الثقيلة وهي تنزلق على قطعة قماش صوفي مجرد صوت عمل، بل جزءا من ذاكرة حي كامل في مدينة الفكرية بالمنيا. داخل محل صغير تفوح منه…
-
أصل و فصل
من بين الأزرار والكُلف.. حكاية «ويصا» أقدم بائع خردوات في شارع الأفراح بالمنيا
كل يوم، ومنذ أكثر من نصف قرن، ينهض «العم ويصا» باكرًا ليذهب إلى محله الصغير لبيع «الخردوات» في شارع القماشين بالمنيا. يسير بخطى وئيدة حتى يصل إلى واجهة المحل القديمة…
-
أثار وأماكن
الآثار ترفض «شطب» قصر عبد المجيد باشا بملوي.. ماذا حدث؟
مؤخرًا تداول البعض مذكرة على مواقع التواصل الاجتماعي تشير إلى بدء إجراءات شطب قصر عبد المجيد باشا الأثري بمدينة ملوي بمحافظة المنيا. بناء على مذكرة صادرة عن الدكتور محمد إسماعيل،…
-
قبلي
«بحيرة البهنسا» الغامضة.. ظاهرة طبيعية أم خطر خفي؟
تصدر خبر ظهور «بحيرة البهنسا» المفاجئ بمحافظة المنيا، التي بلغت مساحتها نحو 35 فدانا، صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار فضول الجميع، حيث طرح ظهورها العديد من التساؤلات والتكهنات، فالبعض يراها…
-
قبلي
حسن ونعيمة وألمظ وعبده أفندي: «المنيا» تُحيي «المولد» بعرائس الحكايات الشعبية
فيما ارتبطت ذكرى المولد النبوي لدى المصريين بعروسة المولد التقليدية والحصان المصنوع من السكر، قدمت المنيا صورة مختلفة وأكثر ثراءً وخيالًا، حيث ظهر أبطال قصص الحب الشعبي مثل «حسن ونعيمة»،…
-
قبلي
بين التحدي والإبداع.. رحلة «sol» أول فريق رقص معاصر في الصعيد
في قلب الصعيد، حيث تمثل العادات والتقاليد قيودا على الفنون، ظهر فريق «sol» للرقص المعاصر، كأول فريق من نوعه في محافظة المنيا، متحديا الحواجز ومعبرا عن شغف الفن وحب الحركة.…
-
قبلي
في انتظار الهدم: الأيام الأخيرة لـ«سينما ملوي»
كنت شاهدا على آخر أيام مجدها. كانت اللمبات النيون البيضاء والملونة تضيء المدخل وتعتلي الواجهة، وإعلانات الأفلام المعروضة في فتارينها الزجاجية. كان كل عرض يتضمن فيلمين، أحدهما عربي وآخر هندي.…
