آراء
-
جبانات مصر التاريخية هي «مزار الخالدين»
منذ إثارة موضوع إزالة مقبرة عميد الأدب العربي طه حسين، في جبانة الأباجية ونجاح الحملة من أجل الحفاظ عليها، ظهر خطاب جديد، تبناه في البداية بعض الإعلاميين. يطرح بديلا للحفاظ…
-
«طب وثقافة وناس»: فصل المقال فيما بين الطب والعزبة من اتصال
لم أخطط لكتابة المقال السابق: أسماء وحيوات كثيرة لشخص واحد، عن فركاو/فرشو (Virchow). ما حدث هو أنني وأنا اقرأ على مهل كتاب امبراطور الأمراض لـ“سيدهارتا موكرانجي”، لم يكن مفاجئا أن…
-
رمزية الشوارع: أم كلثوم تسبق عبدالناصر في تونس
أسماء الشوارع ليست مجرد علامات صامتة يقتصر دورها على تحديد الأماكن. أسماءُ الشوارع رموز تحمل في طياتها دلالات كثيرة، منها ما يتعلق بصاحب الاسم ومنها ما يتعلق بالشارع نفسه. وهي…
-
«طب وثقافة وناس»: أسماء وحيوات كثيرة لرجل واحد
في السنة النهائية لكلية الطب، وفي امتحان العملي للجراحة العامة، انهيت فحصي لحالة أورام، وانتظرت، واقفا على يمين المريض الممدد في سريره، في العنبر الطويل المليء بالمرضى، تغطي رائحة التوتر…
-
هاني درويش: ليونيل ميسي، من أي الأنسجة صُنع عضلُهُ؟
صديقنا الراحل هاني درويش كتب عدة مقالات عن ظاهرة الأرجنتينى ليونيل ميسي، نشرهم عام 2009 في جريدة المستقبل اللبنانية. نستعيد مقالين من مقالاته بمناسبة فوز الأرجنتين بكأس العالم. (1) ليونيل…
-
ماجدة الجندي..بريشة الفنان أنس الديب
اقرا أيضا: ماجدة الغيطاني تكتب: «أن تُحِبُكَ ماجدة» ماجدة الجندي: سيدة السرد الصحفي الجميل علاء خالد يكتب: كانت تمتلك نسخة حديثة من النوستالجيا د.محمد أبوالغار يكتب: ذكريات مع ماجدة…
-
ماجدة الجندي: من سيرة البدايات في «صباح الخير»
في عام 1974 وبمناسبة عيد ميلاد «صباح الخير» كتب فنان الكاريكاتير حجازي مقالا بعنوان “شباب صباح الخير”: “يا بخت الجيل الجديد، يا بختهم. فسوف يستمرون في الرسم والكتابة لصباح الخير…
-
ماجدة الغيطاني تكتب: «أن تُحِبُكَ ماجدة»
«تلك الليلة» فتحتُ باب الغرفةِ واتجهت بخطى أقرب إلى “الزحف” محاولةً الوصولِ إلى”أريكَتِكِ”. حرصتي أن تضعيها أمام “الشباك أبوشيش” والذي من خلاله “تطلي” على أشجارك المفضلة التي تظلل وتبهج شارعنا…
-
محمد الغيطاني يكتب: وردة كل يوم
طالما تخوفت دوما من التفكير في اليوم الذي اكتب فيه تلك الكلمات، متشككا في قدرة أي كلمات على وصف رحلتنا مع عماد حياتنا أمي -رحمها الله- لا أرغب في الكتابة…
-
عماد أنور يكتب: وش الخير وصاحبة البشرى
رن هاتفي، كان الرقم من خارج مصر، قمت بالرد، جاءني صوتها مليئا بالفرحة.. سألتني: “قل لي أنت فين دلوقتي؟” هو السؤال الذي كانت تداهمني به عندما تحتاجني ضروري في العمل،…