ملفات
-
كارم زيدان يكتب: المحب لما يعمل.. المخلص لما يعتقد
«عماد ابن الوزير»، هكذا سمعت عنه ووجدت نفسي أجلس في الفصل بجواره، وبدأت أجمل صداقة لأكثر من نصف قرن. عماد بدر الدين أبو غازي، فتى نحيف ذو شعر مجعد ويبدو…
-
د. ياسر منجي يكتب: لأنه أبَى إلا أن يكون «عمادًا»
في البدء كان “بدر الدين أبو غازي”: قد لا تكون ستة عشر عامًا بالمُدّة الكافية في ميزان بعض العلاقات التي تُقاس كَمًّا وزمنًا، غير أنها فاضَت على حد الكفاية لتوثيق…
-
د. أنور مغيث يكتب: مع «عماد»
بعد نجاحي في الثانوية العامة وتسلمي بطاقة التنسيق مكتوبا عليها “آداب القاهرة”، قر في ذهني أنني ذاهب إلى هذه الكلية للمشاركة في الحركة الطلابية اليسارية دون أن أشغل بالي بماذا…
-
د. سلمى مبارك تكتب: إنسان من الطراز النادر
تعرفت على «عماد أبو غازي» عندما كنت لا أزال طالبة في قسم اللغة الفرنسية وآدابها في الفرقة الثالثة أو الرابعة. كانت حجرة قسم اللغة الفرنسية وآدابها تقع بجانب حجرة قسم…
-
بسمة عبد العزيز تكتب: في مَحبة الحضور الهادئ الطاغي
في أحد الأيام، وبعد حراك عام 2011، كنت على موعد لمناقشة كتابي «إغراء السلطة المطلقة» في مكتبة “ألف” بمصر الجديدة. سألت الدكتور عماد أن يقبل دور المناقش الذي يقدم الكتاب،…
-
د. محمد عفيفي يكتب: «عماد أبو غازي» مؤرخًا
يحرص «عماد أبو غازي» عند التعريف به على ذكر أنه “باحث في التاريخ والوثائق”، مفضِّلاً ذلك على كل الوظائف التي شغلها، والمناصب التي تقلدها أثناء حياته. وربما لا يعرف البعض…
-
ماجد نادر يكتب: «وزير هيمثل معاك؟!»
عرفت «عماد أبو غازي» لسنوات دون أن يعرفني. عرفته كباحث في التاريخ والوثائق، وكأستاذ جامعي ثم أستاذ ومنسق في دبلومة الإدارة الثقافية بجامعة القاهرة. وكذلك كأب لصديقتي وزميلتي في هذا…
-
ليلى بهاء الدين تكتب: «كأني عدت إلى المنزل»
التقيت بـ«عماد أبو غازي» في «جينف» عندما كنت مستشارة إعلامية في البعثة المصرية. كان قد جاء مع آخرين لترتيب مشاركتنا في معرض الكتاب حيث كانت مصر ضيف الشرف في هذا…
-
د.جلال عبادة: جليلة القاضي.. علمتنا الكثير
عرفت الأستاذة القديرة جليلة القاضي أولا في عام 1994 “عن بعد” في بداية دراستي للدكتوراه عن المدن العربية التاريخية من خلال نشاطها البحثي في جامعة تور بجنوب فرنسا وقت أن…
-
عمرو عصام يكتب: لمصر لا لجليلة
قبل عشرة أعوام، وبالتحديد في نهاية هذا الشهر – فبراير من العام 2015 كنت أقوم بإنهاء إجراءات الخدمة العسكرية بمدينة الإسكندرية. لا أزال أتذكر ذلك اليوم جيداً، سلمت مهماتي وودعت…